إسحب
حمل الراية
حمل الراية ابنه عبدالله بن مسعود الراشدي (1775 – 1853م)، الذي عُرف في زمانه بقدرته على تحضير الجان الأبيض للتداوي وكشف الخفايا، وكان مقصودًا من القوافل والتجار في ظفار واليمن وعُمان. ثم ورث العلم عنه ابنه محمد بن عبدالله الراشدي (1810 – 1895م)، الذي توسّع في دراسة أسرار الحروف، الأوفاق، والتنجيم الروحاني، وخلّف عشرات المخطوطات التي ما زالت محفوظة في مكتبات العائلة.
النشأة والبدايات
وُلد الدكتور خالد الراشدي في بيتٍ عريق، تتكدّس أركانه بالمخطوطات القديمة والدفاتر الممهورة بالرموز والطلاسم. كان والده، الشيخ سالم بن محمد الراشدي، واحدًا من كبار المتمرسين في العلوم الروحانية، شديد الحرص على أن يورّث ابنه هذا العلم منذ نعومة أظافره.
المرحله الأولى
منذ أن بلغ خالد السابعة من عمره، كان يجلس بجوار والده في مجلس العلم، يستمع لتلاوات الآيات، ويرى بأم عينيه كيف تُرسم الأوفاق وتُكتب الطلاسم بحروفٍ عربيةٍ وأرقامٍ دقيقة. كان والده يعلّمه أولاً التحصينات القرآنية لحماية الروح، ثم يفتح له أبواب فهم أسرار الحروف وكيف أن لكل حرف طاقة تؤثر في العالم المحيط.
المرحله الثانيه
منذ أن بلغ خالد السابعة من عمره، كان يجلس بجوار والده في مجلس العلم، يستمع لتلاوات الآيات، ويرى بأم عينيه كيف تُرسم الأوفاق وتُكتب الطلاسم بحروفٍ عربيةٍ وأرقامٍ دقيقة. كان والده يعلّمه أولاً التحصينات القرآنية لحماية الروح، ثم يفتح له أبواب فهم أسرار الحروف وكيف أن لكل حرف طاقة تؤثر في العالم المحيط.
سن البلوغ
مع بلوغه السادسة عشرة، سمح له والده بخوض أول تجربة عملية في تحضير الجان الطيب، وكان ذلك في جلسة علمية سرية داخل بيت العائلة. وقد كانت تلك اللحظة نقطة تحول في حياته، إذ لمس بنفسه كيف أن العوالم الغيبية تستجيب لمن يملك العلم الصحيح والتحصين القوي.
اللحظه المنتظره
لم يقتصر علمه على الطلاسم والتحضير، بل انفتح على العلاجات الروحانية، حيث كان والده يصطحبه لعلاج الناس من السحر والحسد والعوارض. هناك تعلّم خالد أن العلم ليس مجرد قوة، بل رسالة ومسؤولية تجاه الآخرين.
وبين الطفولة والشباب، تدرّج خالد في هذا العلم حتى أصبح وهو في بداية العشرينات قادراً على الجمع بين العلوم الروحانية الإسلامية، العزائم القرآنية، وفنون التنجيم الروحاني، ليُصبح وارثًا حقيقيًا لإرث أجداده، ومؤهلاً ليحمل هذا العلم إلى الجيل الجديد.
المسيرة العلمية
مع بداية العشرينات، كان الشيخ خالد الراشدي قد تجاوز مرحلة التعلم التقليدي، ليبدأ مرحلة الإبداع والتميّز في علوم الروحانيات. بفضل ما ورثه من والده وأجداده، وما حصّله من دراسة المخطوطات، صار قادرًا على الجمع بين العزائم القرآنية والطلاسم والأوفاق بطريقة متوازنة لم يسبقه إليها أحد من أبناء جيله.
بداية الشهره
في عام 1994م، بدأ اسمه يتردد في المجالس الخاصة بظفار ومسقط، بعد أن نجح في علاج حالات ميؤوس منها، كان أصحابها قد جرّبوا الأطباء الشعبيين والمعالجين من دون جدوى. عُرف بقدرته الفريدة على فك السحر المعقّد، خصوصًا المرتبط بالعوارض القوية، وبمنهجه الخاص في تحضير الجان الأبيض لخدمة العلاج والكشف عن الخفايا.
المراكز الروحانية
سرعان ما توسعت دائرة شهرته لتشمل اليمن والإمارات، حيث استدعاه وجهاء وقضاة محليون لفض النزاعات التي كان يُعتقد أنها مرتبطة بتأثيرات روحانية.
وفي عام 1998م، تلقى دعوة خاصة من أحد المراكز العلمية في القاهرة للاطلاع على مخطوطات نادرة في مكتبة الأزهر، حيث تعمق أكثر في دراسة الزايرجة الكبرى وعلوم الأسرار الحروفية، وأضاف إلى علمه بُعدًا جديدًا يجمع بين الموروث الإسلامي والفلسفة الباطنية.
المدرسة الروحانية
مع اتساع شهرته وازدياد عدد طلابه، أسس الشيخ خالد الراشدي في عام 2009م مدرسته الروحانية الخاصة في صلالة – ظفار، والتي أصبحت لاحقًا تعرف بين المريدين باسم “المدرسة الراشدية للعلوم الروحانية الإسلامية”.
كانت هذه المدرسة امتدادًا لإرث الأجداد، لكنها حملت بصمته الخاصة، إذ جمع فيها بين العلوم القديمة والممارسة العملية والتحصينات القرآنية، فصارت منهجًا متكاملًا في دراسة الروحانيات.
كيف نستطيع مساعدتك
بدأت مسيرتنا العلاجية منذ اكثر من 16 سنه وخدمنا , وساعدنا الألاف على مدار كل هذه السنين و الأن حان دورك لنبدأ في مساعدتك لتغيير حياتك و الصعوبات التي تواجهها في حياتك الإجتماعية, المهنية, و العائليه, نحن نقدم أفضل الخدمات الروحانية ذات الجودة العالية جداً التي تصنع خصيصاً لك على يد الدكتور الشيخ الروحاني العماني خالد الراشدي
نقييم حالتك ومشكلتك بدقة
نكون معك خطوة بخطوة
بداية التغيير
الانتهاء الكامل
ستكون مرحلة الإنجاز وهنا يمكننا ان نقول بأننا اتممنا جميع المراحل الأساسية وبدء ظهور النتيجة للعمل الخاص بك, وسوف نكون سعداء بخدمتك مره أخر في المزيد من الأعمال الروحانية في المستقبل.